ابتكاراتنا
منذ لحظة إنشاء غروبل فورسي، تخيلت الشركة سبعة اختراعات أساسية وحصلت لها على براءات اختراع وأبدعت في صناعتها، فغيرت بفضلها وجه عالم صناعة الساعات الراقية تغييرًا جذريًا. استقرت الدقة والموثوقية في صميم نهج تلك الاختراعات، لتبصر النور في تركيبات تتسم بالانفتاح على عوالم جديدة في صناعة الساعات، وتبلغ مستوى منقطع النظير من حيث اللمسات الختامية.
جوهر فريد
فريدة في عالم صناعة الساعات الراقية، وفريدة على المعصم. يجري تجميع كل ساعة من ساعات غروبل فورسي ووضع اللمسات الختامية عليها يدويًا بالكامل. وتتمتع بروح وتاريخ، إضافة إلى مستقبل سيمنحها إياه كل من جامعي ساعاتنا. لا تتشابه ساعتان من ساعات غروبل فورسي، ولن يحدث أي تشابه أبدًا، مهما مضى من الزمن.
أصيلة بحكم طبيعتها
أصيلة بمعنى أنها تنحدر من الأصول، ولكن أيضًا بمعنى أنها تصبح أصلاً لما يتبعها. تمتاز كل ساعة من ساعات غروبل فورسي بأنها "إبداع مبتكر" أصيل، فهي مستوحاة من التراث، ولكنها تصبح بحد ذاتها نقطة انطلاق لحقبة جديدة تقوم أسسها على المبادئ المطلقة في التفرّد والإبداع والابتكار.
الفن في صميم الهندسة المعمارية
المظهر والجوهر، والقلب والعقل، والتقنية واللمسة الجمالية: تشكل هذه الخصائص كلاً فريدًا ومتماسكًا في كل ساعة من ساعات غروبل فورسي. كانت الهندسة المعمارية، وما زالت، الفن الذي يجسد العبقرية الخلاقة للجنس البشري، والذي أعطى وجهًا للحضارات على مر التاريخ. وبالطريقة نفسها، تبث تركيبة موانئنا وحركاتنا روح الحياة في قيمنا المتأصلة وتمنحها الوجه الذي يميزها.
صنّاع ساعات مبتكرون
يبدأ كل شيء بفكرة، وبإلهام مصدره الحدس. وكذلك بدأنا نحن، تحدونا رؤية فحواها امتلاك القدرة على إنجاز عمل أفضل في كل مرة، بحيث يكون أكثر دقة وأكثر إتقانًا وأكثر ابتكارًا. يواصل روبرت غروبل وستيفن فورسي حمل إرث صانع الساعات الذي لا يكف عن التطور والإبداع، وكذلك هي ساعاتهم. بداية من لوحة الرسم وانتهاءً بالنموذج الأولي، ثمة مطلب واحد يرافقنا على الدوام: إثارة انفعالات غير مسبوقة في عالم صناعة الساعات.
الخبرة
اللفتات الإبداعية لصانع الساعات لم تعد مقتصرة على براعته وخفته. في ورشة دارنا، لا نكتفي بالعمل على المواد الثمينة فحسب، بل نعمل أيضًا باستخدام أحدث التقنيات المتطورة. نخط الرسومات الأولية يدويًا، ومن ثمّ نرسم التصاميم باستخدام تطبيقات الأبعاد الثلاثية. ومن خلال مزج التقاليد بالابتكار والتراث بالتقنيات الحديثة لرسم معالم المستقبل، تعيد غروبل فورسي تعريف مصطلح "الخبرة".
طريق الكمال
لعل الكمال لا يكون ممكنًا في هذه الدنيا، ولكن لا يوجد سبب يمنعنا من السعي لبلوغه. تجسد أي ساعة من ساعات غروبل فورسي خطوة نحو الأمام - خطوة باتجاه شكل أكثر إبداعًا وتفرّدًا من فن صناعة الساعات الفاخرة. هو طريق لن يخوضه إلا من يتمتعون بالجرأة والجسارة، بما يكفي لمعارضة خطوط الموضة وتجنّب اختيار الحلول الأسهل. هو نهج صادق وأصيل، يصبح فيه كل جامع ساعاتٍ وصيًا على هذا الطريق.